© 2023 by The Book Lover. Proudly created with Wix.com

  • Grey Facebook Icon
  • Grey Twitter Icon
  • Grey Google+ Icon
  • BLOG

  • ABOUT

  • TOP 10

  • More

    Sociosomatics

      غَدُّ الطبّ النفسيّ

    Follow Me
    أرسل حكايتك

     

    • YouTube Social  Icon
    • Facebook Social Icon

    I'm busy working on my blog posts. Watch this space!

    Please reload

    Tag Cloud
    Featured Review

    الطرف الثالث في الطب النفسيّ

    November 22, 2018

    أطفالنا...

    August 6, 2018

    هل الطبيب النفسي مجنون؟

    December 1, 2018

    1/10
    Please reload

    عن الانتحار...

    September 24, 2019

     

     

     

     

     

     

    بينما يحتل الانتحار الجسدي المرتبة الأولى في مخاوف الطب النفسي عالمياً.. يشيع الانتحار المعنوي حول العالم، و نقابل الكثير من الناس الذين سلّموا أحلامهم قبل أرواحهم للموت. 

    الانتحار المعنوي غير مشخص في حالات كثيرة.. و حتماً لا يتبوأ أي منزلة في سياسات الدول لدعم الصحة العقلية من أصغر دولة في العالم إلى الولايات المتحدة. 

     

    من منكم يعرف شخصاً انتهت حياته بعد رض نفسي في الخامسة و العشرين؟ .. أو آخر غيّر مسار حلمه ليضمن لقمة أطفاله، فانتهى يعمل ليل نهار كإنسان آلي؟..

    من منكم قابل موهبة فذة دُفِنَت بسبب مرض نفسي غير مُعَالَج.. أو أطفال دُمِرَت حياتهم بسبب أم مريضة بالاكتئاب ماتت معنوياً.. أو أب مصاب بثنائي القطب قتل أحلامه قبل طفولة أولاده؟

     

    كيف انتهى الشباب ضحايا لطريق إدمان، كيف أصبح الذهاب إلى المدرسة مغامرة يخشى فيها الطفل تفجيراً أو إطلاق نار إرهابي؟

    من المسؤول عن ملايين الأحلام الضائعة لشباب في عمر الورد؟

    ***************

     

    -ما الحل؟ 

     

    -الطب النفسي الوقائي Preventive psychiatry 

     

     

    هذا ليس مجرد تحت اختصاص طبي، بل هو مجال حياة يتدخل بشكل مباشر في الواقع الاجتماعي و الاقتصادي، و يساعد في حل مشكلات مستعصية - كالتفجيرات الإرهابية مثلاً- بشكل جذري عوضاً عن الحلول الساذجة الموجودة على الساحة. 

     

    برنامج مكافحة الانتحار المعنوي يجب أن يحتل مساحة كبيرة في مخططات الدول و الحكومات.. و أيضاً في البرامج الانتخابية لمرشحين يجب أن يكونوا على قيد الأمل.. الحلم و العمل…

     

    إنقاذ الشعب من فواجع “ الموت واقفاً”.. “ الموت في الثلاثين و الدفن في الثمانين”…

     

    سيضمن تجديد الطاقات البشريّة، صحة أطفالنا، سلامة أحلام شبابنا..

     

    فلتعوَ أصوات العقل ضد الوصمة ولننشر ثقافة الطب النفسي الوقائي بينما نحاول أن نجد المرشح المثالي لحكم بلداننا...

     

     

    المقال كاملاً: 

     

    http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=650201&fbclid=IwAR2K0Vlo2Kq2_Sgwjg8I5sz9rHdAS_5azbYtkAluL7vF4kZ2KLVkd5blxJs

    Share on Facebook
    Share on Twitter
    Please reload